كتابة رد

ملاحظة: هذه المشاركة لن يتم عرضها حتى يتم الموافقة عليها من قبل المشرف.

الاسم:
البريد الالكتروني:
الموضوع:
أيقونة الرسالة:

التحقق:
ما هو الشهر الذي يلي شهر شعبان؟:

إختصارات : اضغط alt+s للإضافة/الإرسال أو alt+p للمعاينة


نبذة عن الموضوع

أرسلت بواسطة: اردني حتى النخاع
« في: 2012-12-24 @ 14:13:28 »

رحم الله صدام
حسابه عند ربه
لم يبقى لنا و لا عنترة و لا حتى عبلة
أرسلت بواسطة: sun2000
« في: 2010-08-05 @ 20:18:56 »

مشكور على القصيدة .... بس انت مشايف انك جاى على المستعمراوى ... رغم ان صدام حسين هو اللى كان السبب الاساسى فى مجيئهم !!!! احنا مصيبتنا فينا وليست فى اعدائنا ... يعنى احنا لو عندنا اسلام صحيح ...وايمان قوى ...ما كان اى احد قدر علينا ... يعنى كفاية اللى حاصل بين حماس والسلطة ؟؟؟ على راى المثل الشحات يكرة الشحات وصاحب البيت ( اسرائيل الان) بيكرة الاتنين.... لا ,, انا مش بدعو لليأس ... انا بدعو ان كل واحد فينا يراجع نفسه ويجدد اسلامه ... ويلمع ايمانه ... ساعتها فقط سنقهر اعدائنا وسيهابونا ايما مهابة... عودوا الى الله.... عد الى الله ... التزم بكتابه وسنه رسوله الكريم(ص).
أرسلت بواسطة: الهمام
« في: 2010-06-18 @ 14:04:00 »

تنفع هذه القصيدة يغنيها كاظم الساهر
مثل قصيدة انا و ليلى

فعـيـونُ عبلــةَ أصبحَـتْ مُستعمَــرَه مُستعمَــرَه مُستعمَــرَه مُستعمَــرَه
لا تـرجُ بسمـةَ ثغرِها يومـا اه اه اه اه اه

وش رايكم
أرسلت بواسطة: لؤي
« في: 2010-06-18 @ 14:00:32 »

فعلا قصيدة معبرة و تضع النقاط على الحروف

كَفْكِف دموعَكَ وانسحِبْ يا عنترة
                     فعـيـونُ عبلــةَ أصبحَـتْ مُستعمَــرَه

ماذا بعد ذلك
أرسلت بواسطة: admin
« في: 2010-05-27 @ 21:39:40 »


منعت من المنافسة!!!!

" بحجة أن موضوعها لا يخدم الشعر الفصيح"

كَفْكِف دموعَكَ وانسحِبْ يا عنترة

القصيدة لشاعر مصري شاب إسمه مصطفى الجزار شارك في مسابقة أمير الشعراء

كَفْكِف دموعَكَ وانسحِبْ يا عنترة
 
 

كَفْكِف دموعَكَ وانسحِبْ يا عنترة
                     فعـيـونُ عبلــةَ أصبحَـتْ مُستعمَــرَه

لا تـرجُ بسمـةَ ثغرِها يومـاً، فقــدْ
                      سقـطَت مـن العِقدِ الثمـينِ الجوهـرة
قبِّلْ سيوفَ الغاصبينَ.. ليصفَحوا
                       واخفِضْ جَنَاحَ الخِزْيِ وارجُ المعذرة
ولْتبتلــع أبيــاتَ فخــرِكَ صامتــاً
                       فالشعـرُ فـي عـصرِ القنـابلِ.. ثـرثرة
والسيفُ في وجهِ البنـادقِ عاجـزٌ
                    فقـدَ الهُـــويّـةَ والقُــوى والسـيـطـرة
فاجمـعْ مَفاخِــرَكَ القديمــةَ كلَّهــا
                      واجعـلْ لهـا مِن قــاعِ صدرِكَ مقبـرة
وابعثْ لعبلــةَ فـي العـراقِ تأسُّفاً
                      وابعـثْ لها فـي القدسِ قبلَ الغرغرة
اكتبْ لهـا مـا كنــتَ تكتبُــــه لهــا
                     تحتَ الظـلالِ، وفـي الليالي المقمـرة
يـا دارَ عبلــةَ بـالعـــراقِ تكلّمــي
                    هــل أصبحَـتْ جنّــاتُ بابــلَ مقفـــرة؟
هـل نَهْـــرُ عبلةَ تُستبـاحُ مِياهُـهُ
                   وكــلابُ أمــريكـــا تُدنِّــس كــوثــرَه؟
يـا فـارسَ البيداءِ.. صِرتَ فريسةً
                   عــبــداً ذلـيــلاً أســــوداً مـــــا أحقــرَه
متــطـرِّفــاً .. متخـلِّـفـاً.. ومخـالِفـاً
                   نَسَبوا لـكَ الإرهـابَ.. صِـرتَ مُعسكَـرَه
عَبْسٌ تخلّـت عنـكَ... هــذا دأبُهـم
                 حُمُــرٌ – لَعمــرُكَ - كلُّــــهـــا مستنفِـــرَه
فـي الجـاهليةِ..كنتَ وحـدكَ قـادراً
                 أن تهــزِمَ الجيــشَ العـــظيــمَ وتأسِـــرَه
لـن تستطيـعَ الآنَ وحــدكَ قهــرَهُ
                فالزحـفُ مـوجٌ.. والقنـــابــلُ ممـــطـــرة
وحصانُكَ العَرَبـيُّ ضـاعَ صـهيلُـهُ
                بيـنَ الــدويِّ.. وبيـنَ صـرخــةِ مُجـبـــَرَه
هــلاّ سألـتِ الخيـلَ يا ابنةَ مـالـِـكٍ
                كيـفَ الصـمــودُ ؟ وأيـنَ أيـنَ المـقــدرة!
هـذا الحصانُ يرى المَدافعَ حولَهُ
               مـتــأهِّــبـــاتٍ.. والــقـــذائفَ مُشـــهَــــرَه
لو كانَ يدري ما المحاورةُ اشتكى
                 ولَـصـــاحَ فـــي وجــــهِ القـطـيــعِ وحذَّرَه
يا ويحَ عبسٍ .. أسلَمُوا أعداءَهم
               مفـتــاحَ خيـمـتِهــم، ومَـــدُّوا القنــطــــرة
فأتــى العــدوُّ مُسلَّحـــاً، بشقاقِهم
               ونـفـــاقِــهــــم، وأقــام فيــهــم مـنـبــــرَه
ذاقـوا وَبَالَ ركوعِهـم وخُنوعِهـم
               فالعيــشُ مُـــرٌّ .. والهـــزائـــمُ مُنــكَــــرَه
هـــذِي يـدُ الأوطــانِ تجزي أهلَها
                 مَــن يقتــرفْ فــي حقّهــا شـــرّاً.. يَــــرَه

ضاعت عُبَيلةُ.. والنياقُ.. ودارُها
                لــم يبــقَ شــيءٌ بَعدَهــا كـــي نـخـســرَه
فدَعــوا ضميرَ العُــربِ يرقدُ ساكناً
              فــي قبــرِهِ.. وادْعـــوا لهُ.. بالمغـــفـــرة

عَجَزَ الكلامُ عن الكلامِ .. وريشتي
               لـم تُبــقِ دمعـــاً أو دمـــاً فـــي المـحبـرة
وعيونُ عبلـةَ لا تــزالُ دموعُهـــا
              تتــرقَّــبُ الجِسْـــرَ البعيـــدَ.. لِتَــعـــبُــرَه

 


 
كَفْكِف دموعَكَ وانسحِبْ يا عنترة
كَفْكِف دموعَكَ وانسحِبْ يا عنترة
كَفْكِف دموعَكَ وانسحِبْ يا عنترة
كَفْكِف دموعَكَ وانسحِبْ يا عنترة
كَفْكِف دموعَكَ وانسحِبْ يا عنترة
كَفْكِف دموعَكَ وانسحِبْ يا عنترة